في كل يوم .. تأخذني أفكاري هارباً معها إلى وطن ارتسمت به ذكراك تحاكي أحلاماً لا زالت يافعة ..
باحثاً عن سر جمال ابتسامة وسحرها الأخاذ التي أجدها موضونة في روض أحلامي ..
سرت بين تأملي واكتشفت أن حالي سوف يمسي متقعٌ دون حبك ..
سرت مجهول المصير إلى حيث كنت أراك ابحث عنك ولاحت أمامي صورتك حينما نظرت إلى القمر..
فبدأت دموعي تغازل مآق العين ورحت اسكب دموعٌ تلونت بها وجناتي تحت خيوط من ضياء القمر ..
وبدأت تختض الدماء التي بجسمي فشعرت برغبة عارمة في التحليق في سماء الأماني والذهاب إليك ..
قصدت هذه المرة عالم الذكريات ووقفت عند لحظة ابتسامتك وتصورت تلك اللحظة الأسطورية وما يخالج الكيان من شعور وما يحدث إلى الدنيا في تلك البرهة حيث يبدأ الصمت يتكلم ويصبح بعدها عاشقا..
فأقف بلا حراك متصور تلك الابتسامة التي تذكرني بمنظر عيون الأطفال وهم فرحين ..لتصبح علامات حبي وعشقي إليك واضحة على وجهي ..
رحت اهمس مع نفسي بكلمات اشعر بأنها تضيء القلب بالأمل ... كتبت احبك على ورقتي البيضاء...
وأكملت حروفي بتلك الكلمات ...
حبيبي أوراقي لهفة لأضع حروفي عليها
فهي تعشق أن اكتب إليك كلماتي بقلبي الشغوف بحبك وقد اشتقت إلى ابتسامتك كثيراً كثيراً لأني أصبحت في ظل فراقك كسفينة مثقوبة القعر في بحر هائج وما اهتدى ربانها من ومضة فنار ..
لأني قاومتُ هجمات النسيان من أجلك وجعلتُ النسيان ينادي باسمك ليذكرني أن حبك ليس ذكرى يطمرها غبار الزمن فحبك وسيلة وأداة تمدني بشعاع الأمل وسوف لن أعيش طويلا لو تمكن النسيان مني... بعد رحيلك أصبحتُ انظر إلى الطيور متمنيا أن ابعث بشوقي إليك على جناح الطيور.. رحت اجذب العبرات في هذه اللحظات فبكيت وكتبت بدموعي على ورقتي احبك مهما بقيت ..
وجعلتها تلك الخاتمة لهذا السفر اليومي لافكر في عذاب اخر ..
باحثاً عن سر جمال ابتسامة وسحرها الأخاذ التي أجدها موضونة في روض أحلامي ..
سرت بين تأملي واكتشفت أن حالي سوف يمسي متقعٌ دون حبك ..
سرت مجهول المصير إلى حيث كنت أراك ابحث عنك ولاحت أمامي صورتك حينما نظرت إلى القمر..
فبدأت دموعي تغازل مآق العين ورحت اسكب دموعٌ تلونت بها وجناتي تحت خيوط من ضياء القمر ..
وبدأت تختض الدماء التي بجسمي فشعرت برغبة عارمة في التحليق في سماء الأماني والذهاب إليك ..
قصدت هذه المرة عالم الذكريات ووقفت عند لحظة ابتسامتك وتصورت تلك اللحظة الأسطورية وما يخالج الكيان من شعور وما يحدث إلى الدنيا في تلك البرهة حيث يبدأ الصمت يتكلم ويصبح بعدها عاشقا..
فأقف بلا حراك متصور تلك الابتسامة التي تذكرني بمنظر عيون الأطفال وهم فرحين ..لتصبح علامات حبي وعشقي إليك واضحة على وجهي ..
رحت اهمس مع نفسي بكلمات اشعر بأنها تضيء القلب بالأمل ... كتبت احبك على ورقتي البيضاء...
وأكملت حروفي بتلك الكلمات ...
حبيبي أوراقي لهفة لأضع حروفي عليها
فهي تعشق أن اكتب إليك كلماتي بقلبي الشغوف بحبك وقد اشتقت إلى ابتسامتك كثيراً كثيراً لأني أصبحت في ظل فراقك كسفينة مثقوبة القعر في بحر هائج وما اهتدى ربانها من ومضة فنار ..
لأني قاومتُ هجمات النسيان من أجلك وجعلتُ النسيان ينادي باسمك ليذكرني أن حبك ليس ذكرى يطمرها غبار الزمن فحبك وسيلة وأداة تمدني بشعاع الأمل وسوف لن أعيش طويلا لو تمكن النسيان مني... بعد رحيلك أصبحتُ انظر إلى الطيور متمنيا أن ابعث بشوقي إليك على جناح الطيور.. رحت اجذب العبرات في هذه اللحظات فبكيت وكتبت بدموعي على ورقتي احبك مهما بقيت ..
وجعلتها تلك الخاتمة لهذا السفر اليومي لافكر في عذاب اخر ..
__________________