منتديات حلم الوطن

اهلا بك في منتديات " حلم الوطن " هذه الرسالة تبين بانك غير مسجل بالمنتدى نرجوا منك ان تنظم الى عائلتنا اضغط تسجيل للانضمام معنا اهلا بك مرة اخرى ^_^

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات حلم الوطن

اهلا بك في منتديات " حلم الوطن " هذه الرسالة تبين بانك غير مسجل بالمنتدى نرجوا منك ان تنظم الى عائلتنا اضغط تسجيل للانضمام معنا اهلا بك مرة اخرى ^_^

منتديات حلم الوطن

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    ( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين

    فراشة بغداد
    فراشة بغداد
    مشرف قسم القصص
    مشرف قسم القصص


    عدد الرسائل : 240
    نقاط العضو :
    ( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين Left_bar_bleue24 / 10024 / 100( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين Right_bar_bleue

    علم دولتك : ( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين Female29
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 06/04/2008

    ( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين Empty ( في البدء ) دراسة مختصرة لسفر التكوين

    مُساهمة من طرف فراشة بغداد الثلاثاء أبريل 15, 2008 10:02 am

    العهد القديم
    هو مجموعة مؤلفات خطية كان اليهود يسمونها (الشريعة والانبياء والمؤلفات) او الكتاب ولما راى المسيحيون ان كتبهم (الرسولية) تنص على تدابير (عهد جديد) قام بين الله وشعبه اطلقوا على الكتب السابقة العهد القديمس


    سفر التكوين

    وهو السفر الاول الذي يبدأ بجملة( في البدء) التي لها علاقة في بداية انجيل يوحنا (فى البدء كان الكلمة) والسفر الخامس من اسفار موسى الخمسة ويبدأ هذا السفر في سرد قصة الخليقة بروياتيها وكيف ان الله خلق الكون ومن ثم يسرد قصة ادم وحواء وكيف ان الله طردهما من الجنة بسبب الخطيئة الاولى وايضا يتكلم عن قصة نوح وفلكه والطوفان ايضا قصة برج بابل وكيف الله بلبل لسان الناس(لذلك سميت بابل) وايضا قصة ابونا ابرام وامراته سارة واولاده يعقوب وعيسو وينتهي بقصة يوسف واولاده يعقوب وعيسو وينتهي بقصة يوسف العبد الذي تحول الى ملك
    هذا باختصار شديد جدا

    والان لنرى مايقوله موقع ويكبديا العالمي عن هذا السفر
    سفر التكوين هو أول أسفار التوراة (أسفار موسى الخمسة) وأول أسفار التناخ، وهو جزء من التوراة العبرية، كما أنه أول أسفار العهد القديم لدى المسيحيين.
    مكتوب فيه أحداث تبدأ مع بدء الخليقة وسيرة حياة بعض الأنبياء، ومذكور فيه كيف خلق الله الكون والإنسان وكيف اختار الله النبي نوح لكي ينذر البشرية من الطوفان الذي كان قادما إليها، ثم دعوة الله لإبراهيم وإسحاق ويعقوب أبي الأسباط ثم كيف بيع يوسف من قبل إخوته إلى تجار العبيد ووصوله إلى مصر وتملكه على كل أرض مصر، فسفر التكوين يسرد الأحداث منذ بدء الخليقة إلى فترة نهاية حياة يوسف.

    هذا ما ذكره ويكبديا

    اما ما جمعته انا لكم يختصر في
    البداية
    يصف سفر التكوين بداية كل الأشياء، بينما يشرح سفر الرؤيا - آخر الأسفار المقدسة - كيف ستنتهي كل الأشياء.

    بدأ سفر التكوين بهذه الأفتتاحية البسيطة :
    " فى البدء خلق الله السموات والأرض " ع 1
    إن كان التعبير " فى البدء " لا يعنى زمنا معينا ، إذ لم يكن الزمن قد أوجد بعد ، حيث لم تكن توجد الكواكب بنظمها الدقيقة ، لكنه يعنى أن العالم المادى له بداية وليس كما أدعى بعض الفلاسفة أنه أزلى ، يشارك الله فى أزليته .
    عندما سأل اليهود السيد المسيح : من أنت ؟ أجابهم : " أنا هو البدء " ( يو 8 : 25 ) . هكذا فى البدء خلق الله السموات والأرض . + من هو بدء كل شىء إلا ربنا ومخلص جميع الناس ( 1 تى 4 : 10 ) يسوع المسيح ، : " بكر كل خليقة " ( كو 1 : 15 ) ؟ وكما يقول الأنجيلى يوحنا فى بداية إنجيله : " فى البدء كان الكلمة ، والكلمة كان عند الله ، وكان الكلمة الله ، هذا كان فى البدء عند الله ، كل شىء به كان وبغيره لم يكن شىء مما كان " ( يو 1 : 1 – 3 ) . فالكتاب لم يتحدث عن بداية زمنية ، إنما عن هذه البداية التى هى المخلص ، إذ به صنعت السموات والأرض


    والان
    لنرى التفسير المختصر في هذه النقاط
    1-انكسار العلاقة بين الانسان والله
    المحطة الاولى في هذا الجزء هي انكسار العلاقة بين الانسان والله، حين عصى الانسان الله وتناول من الشجرة المحرمة، بعد أن أمره الله أن لايأكل من شجرة معرفة الخير والشر، وكأن هذه النقطة المحورية التي جاءت في الاصحاح الثالث من سفر التكوين هي مقدمة عامة للكتاب المقدس كله، لأنه بعد هذا الاصحاح يبدأ الله في شرح الوسيلة التي من خلالها يستطيع الانسان ان ينسجم من جديد مع الله، وهذا الانسجام المفقود بسبب الخطية التي ادت الى الموت لأن أجرة الخطية هي موت. "وأوصى الرب الإله آدم قائلا : من جميع شجر الجنة تأكل أكلا وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها ، لأنك يوم تأكل منها موتا تموت (تكوين 2: 16، 17)

    2- واحدة من أشهر الآيات الكتابية
    والمحطة الثانية التي أجدها من أهم محطات سفر التكوين هي تلك العبارة التي قالها الرب الاله للحية، إذ هو بمثابة إعلان ونبوة عما سيحدث في المستقبل ... "وأضع عداوة بينك وبين المرأة ، وبين نسلك ونسلها . هو يسحق رأسك ، وأنت تسحقين عقبه"(تكوين 3: 15) ذلك الاعلان الذي أعطى للإنسان رجاء في إصلاح ما افسده بذلك الآتي من نسل المرأه ليسحق رأس الشيطان ... هذا الاعلان هو بداية لإعلانات كثيرة على مدار الكتاب المقدس من خلالها بدأ الله يعطي للإنسان الرجاء في مصالحة بينه وبين الانسان.

    3- الذبيحة الأولى
    وبدأ الرب يعلم الانسان الوسيلة الوحيدة للغفران، من خلال الموت. في البداية صنع الله أقمصة من جلد، وكأنه يقول للأنسان أنه لن يستر عريك الا إذا كانت هناك ذبيحة دمويه، لأن الموت هو عاقبة الخطية فبالموت أيضا يكون الغفران... ومن هذا الدرس تعلم هابيل أن يقدم ذبيحة دموية للرب "وكان هابيل راعيا للغنم ، وكان قايين عاملا في الأرض وحدث من بعد أيام أن قايين قدم من أثمار الأرض قربانا للرب وقدم هابيل أيضا من أبكار غنمه ومن سمانها . فنظر الرب إلى هابيل وقربانه" (تكوين 4: 2-4) وهذا تعليم جديد من خلاله عرف الانسان أنه لكي يحدث الغفران لابد من وجود موت.

    4- وسار أخنوخ مع الله
    هنا بدأ تعليم آخر عن وجود حياة جديدة أخرى... لقد تعلم الانسان في بداية علاقته مع الله أن الحياة لم تعد قاصرة على الارض فقط، ولكن هناك حياة أخرى، وكأن الله يعلم الانسان ما ينتظره خطوة خطوة ... في البداية علمه أن الموت والذبيحة هو الكفارة الوحيدة للغفران، وبعد هذا علمه أن من يسير مع الله تنتظره حياة جديدة في مكان آخر لا يكون فيه للموت سلطان. "وسار اخنوخ مع الله ولم يوجد لان الله اخذه"( تكوين 5: 35)
    5- الدينونة الصغرى
    تعليم آخر يعلمه الله للانسان وهو ان هناك دينونه، فكما أن هناك حياة أخرى كذلك يوجد دينونة عامة سوف تأتي، وأعطانا لها مثل حي في طوفان نوح. لقد صبر الله فترة من الزمن حتى جاءت تلك الدينونة التي أسميها دينونة صغرى... "ورأى الرب ان شر الانسان قد كثر في الارض.وان كل تصور افكار قلبه انما هو شرير كل يوم فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض.وتأسف في قلبه. فقال الرب امحو عن وجه الارض الانسان الذي خلقته.الانسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء.لاني حزنت اني عملتهم. واما نوح فوجد نعمة في عيني الرب" (تكوين 6: 5-Cool ونلاحظ بحسب تعبير سفر التكوين ان نجاة نوح من تلك الدينونة متمثل فقط في (النعمة) وجد نعمة في عيني الله. تلك النعمة التي هي أيضا مصدر للنجاة في الايام الاخيرة "لانكم بالنعمة مخلّصون" (أفسس 2: Cool

    6- شر يصعد الى السماء
    وتستمر قصة نوح ومواليد سام حتى الاصحاح الحادي عشر، وفي الاصحاح الحادي عشر نجد من جديد موضوع محوري آخر يلخصه لنا الاصحاح الحادي عشر من سفر التكوين "وكانت الارض كلها لسانا واحدا ولغة واحدة وحدث في ارتحالهم شرقا انهم وجدوا بقعة في ارض شنعار وسكنوا هنا وقال بعضهم لبعض هلم نصنع لبنا ونشويه شيا.فكان لهم اللبن مكان الحجر وكان لهم الحمر مكان الطين. 4 وقالوا هلم نبن لانفسنا مدينة وبرجا راسه بالسماء.ونصنع لانفسنا اسما لئلا نتبدد على وجه كل الارض" (تك11: 1- 4).
    لقد اراد الانسان بدلا من أن يطيع أمر الله ويثمر ويكثر في الارض أن يتقوقع في مكانه، متحديا بذلك الله وما أمره به، فكانت النتيجة بلبلة الالسنة وانتشار اللغات المختلفة على وجه الارض، ... "هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض فبددهم الرب من هناك على وجه كل الارض.فكفّوا عن بنيان المدينة" (تكوين 11: 7، Cool. والتي جعلت الانسان رغم أنفه ينفذ ارادة الله في ملء الارض .


    مصداقية في سفر التكوين
    1- يرفض العلماء البارزون في الوقت الحالي نظرية بأن الأرض عمرها بلايين السنين، ولديهم البراهين على أن كل ما على الأرض نشأ في ستة أيام حرفية، مدتها 24 ساعة، تماماً كما هو مدون في الكتاب المقدس ويعتقد البعض الاخر بنظرية اخرى قد توافق الكتاب المقدس والعلماء
    2- عندما تعرّض الرب يسوع للسؤال من أعدائه بشأن الطلاق، أكد مصداقية سفر التكوين، وليس ذلك فقط بل كشف أيضاً عن كذب نظرية التطور. فلقد اقتبس من سفر التكوين قائلاً: أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى، وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا؟ (متى 4:19-6؛ تكوين 27:1، 24:2). فالإيمان بنظرية التطور معناه تكذيب المسيح، الخالق. وقد أعلن يسوع أيضاً أن سفر التكوين ضروري من أجل إيمان الناس به، فيقول: لأنكم لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقونني لأنه هو كتب عني (يوحنا 5:46).
    3- تظهر بوضوح أهمية ومصداقية سفر التكوين في إنجيل متى عندما أشار يسوع إلى نوح (متى 37:24-38؛ تكوين 5:6؛ 6:7-23)، وسدوم وعمورة (متى 15:10؛ تكوين 24:19-25).
    4- يظهر الثالوث الإلهي في إصحاح 1 حيث نقرأ: خلق الله... روح الله يرف على وجه المياه... قال الله، نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (1، 2، 26). وفي يوحنا 3:1 نقرأ: كل شيء به كان [أي المسيح] (لمزيد من التفاصيل انظر التعليق على سفر إشعياء). واليوم، كما في ذلك الوقت، ينبغي أن يتمجد الله في كل ما نقوله ونعمله أثناء إتمام الإرسالية العظمى بنشر الأخبار السارة؛ عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس (متى 19:28).
    5- الإصحاحات 1-11، تسجل الـ 2000 سنة * الأولى من تاريخ البشرية. حدثت خلال هذه المدة ستة أحداث رئيسية: (1) خلق كل الأشياء؛ (2) خطية آدم وحواء؛ (3) بناء الفلك بواسطة نوح بعد 1500 سنة؛ (4) الطوفان العظيم؛ (5) بناء برج بابل، بعد 300 سنة؛ (6) بلبلة الألسنة.
    الإصحاحات 12-50 من سفر التكوين تغطي حوالي 500 سنة* وتركز على أربعة رجال - هم إبراهيم وإسحاق ويعقوب ويوسف. فمن خلال هؤلاء الرجال، نرى محبة الله لشعبه الذي يطيع كلمته، وقدرته على حمايتهم وإعالتهم.

    الحقائق العلمية والتاريخية في سفر التكوين
    1-الكون ليس أزلياً (تك 1:1).(فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ)
    2-كانت الأرض فى بدايتها بغير حياة (تك 2:1).(وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ )
    3-إجتماع المياه جميعها إلى مكان واحد (تك 1:9,10). وَقَالَ اللهُ: «لِتَجْتَمِعِ الْمِيَاهُ تَحْتَ السَّمَاءِ إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ، وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ». (وَكَانَ كَذلِكَ وَدَعَا اللهُ الْيَابِسَةَ أَرْضًا، وَمُجْتَمَعَ الْمِيَاهِ دَعَاهُ بِحَارًا. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ.)
    4-ظهور الأعشاب أولاً ثم البقول ثم الأشجار (تك 11:1). (لِتُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا، وَشَجَرًا ذَا ثَمَرٍ يَعْمَلُ ثَمَرًا كَجِنْسِهِ، بِزْرُهُ فِيهِ عَلَى الأَرْضِ).
    5-ترتيب ظهور الكائنات الحية (تك ترتيب الخليقة).
    6-خلقة الإنسان من تراب الأرض (تك 7:2). (وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ تُرَابًا مِنَ الأَرْضِ، وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ)
    7- إكتشاف بابل باللغة المسمارية تحكى نفس قصة الطوفان.
    8- يقول سفر التكوين ان اصل بني اسرائيل من بلاد مابين النهرين وقد بينت الحفريات صحة هذا القول فأن اصل بني اسرائيل من وادي كالخ او كالح(منطقة نمرود) من شمال غرب بلاد ما بين النهرين
    9- يقول سفر التكوين انه قبل بناء برج بابل كانت الارض تتكلم لغة واحدة ويقول الكتاب( وبعد البناء بلبل الله لسان كل الارض (فلذلك سميت بابل) ويتفق كثيرون من علماء اللغة في هذا الموضوع وصحة النظرية مثال على ذلك
    10- نجد ان سلسلة نسب ابراهيم صحيحة تماما وان الاسماء التي ذكرت واسم ابراهيم كان موجودا في اثار بابل على انه عاش في تلك الحقبة
    11- استخدام موسى للمرايا التي تأكد وجود المرايا البرونزية عام 1500-1200ق م وهي الحقبة التي عاش فيها موسى
    12- لو اخذنا سفر التكوين بلغنه الاصلية (العبرية) وقمنا برفع الفراغات بين الكلمات والجمل ومن ثم نقوم بعد خمسين حرفا وناخذ الواحد والخمسين ونعيد الكرة مرة تلو مرة فنجمع الاحرف التي جمعناها فيكون الناتج دائما كلمة (التوراة) ولاننسى لن سفر التكوين يتكون من خمسيا اصحاحا
    ملاحظة : جميع التواريخ هي فترات زمنية تقريبية والهدف منها هو إعطاء القارئ فكرة عامة عن الأحداث بالارتباط بالفترات الزمنية.


    هذا الموضوع تمت صياغته او نقله او جمعه عبر عدد مجامع من النت او بعض المراجع الكتابية وهناك بعض اضافات او افكار من مضيف الموضوع
    اهم المراجع : الكتاب المقدس . موسوعة ويكبديا. دار المشرق للكتاب المقدس 1989

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:49 pm